عبد الفتاح الصعيدي والمحجبة ساعة ونصف
فيديو اغراء ساخن و تبدأ احداثه عندما ذهب نينا الى صالة الرياضة و كانت تأخد درسا لوحدها مع استاذها المثير و كانت عندما تركض و هي تتمرن تبدأ بزازها الكبار اللذيذين يقفزان من مكانهما و كانت تعلم تاثير هذا على استاذها فهو لا يستطيع ان يبعد عينيه عن جسمها السكسي المثير … كانت اليوم قررت ان تغريه اكثر و ترى ردة فعله انزلت يديها ووضعتها فوق زبه كأنها حادثة لم تقصدها و بدأت تنظر له بعينها الجميلتين و في تلك اللحظة تحولت نظرته الى جوع و بدأ ينظر اليها كأنه سيأكلها اوه ستستمتع اليوم كثيرا وضعت يديها على صدره ثم انزلتها الى عضلات بطنه التي تعشقهم ثم وضعت يدها على زبه و بدأ تدعكه من فوق سرواله و تحرك يدها عليه و على بيضاته ثم جلست على ركبتيها امامه و انزلت سرواله اوه كان زبه طويل و مثير للاعجاب و عندما امسكته بي يديها الناعمتين كان ساخن جدا و انتصب بسرعة كبيرة اعطتهم اسخن مساج ثم اخرجت لسانها و بدأت تلعق رأسه و تحركه على شفتيها الممتلئة ثم ادخلته الى فمها و بدات ترضعه و تنيك به فمها حتى يصل زبه الى حلقها بعدها قلعت قميصها الرياضي و امسكت ببزازها الكبار و وضعت زبه بينهم ثم بدأ تحركهما عليه و تنيكهما و هي تصرخ من هيجانها و محنتها … بعد ان قلعت كل ملابسها انحنت و كانت مؤخرتها امامه اقترب منها و فارقها ثم امسك بزبه المبلل بلعابها و ادخله في ثقبتها و بدأ يدخله و يخرجه منها و ينيكها حتى تتخبط بيضاته على مؤخرتها الجميلة اااااااه ااااااي ااااه ااااه طيزي ااااه نيكني اااااااااه ااااه بقي بهذه الوصعية لمدة طويلة كان يحلم كل يوم ان ينيكها من طيزها و ثقبتها الضيقة و بعدما شبع من تنيك طيزها و شعر بأن زبه ينتصب اكثر اخرجه و كانت هي جالسه على الارض تنيظر اللبن الابيض الذي تموت على طعمه كانت هذه اسخن رياضة تحبها .